سينما

لعبة شد الحبال بين الممثل والمنتج ما زالت تحتل مساحة لا يستهان بها في صناعة أي مسلسل تلفزيوني يعرض على الشاشة اللبنانية. فالممثل النجم لا يتوانى عن طلب أجر مرتفع في حال أعجبه الدور وشعر أنه سيستهلك منه الوقت والتعب معا، فيما يضع المنتج أمامه لائحة ممثلين يختار منها ما يناسبه لتنفيذ العمل بأقل تكلفة

استقبل مدير عام شرطة الشارقة اللواء حميد محمد الهديدي، سفير الأمم المتحدة للنوايا الحسنة النجم الإماراتي حسين الجسمي، في مقر القيادة العامة لشرطة الشارقة، أمس، بحضور سعادة العقيد يوسف موسى علي مدير إدارة البحث الجنائي، وعدد من الضباط، وسفير دولة الإمارات لدى فرنسا سعادة محمد مير. وبارك اللواء حميد الهديدي

«الأبناء هم أفضل دواء يشفي الفنان من كسوف طالعه وشعوره بالتراجع، فيتواصل من خلالهم مع النجومية، ولو من بعيد». بهذه الكلمات وصفت المطربة صباح أولاد الفنانين الذين يرثون آباءهم في مهنة الفن، فيحصلون على النجاح ويقدمون في المقابل الاستمرارية لأهلهم الذين سبقوهم في هذا المضمار. ولأن «فرخ البط عوام» كما

تميز بتأديته للكثير من الأدوار والشخصيات المنوعة في الأعمال التلفزيونية السورية الدرامية، والكوميدية، والتاريخية، والمعاصرة، والاجتماعية، والبيئوية.. وذلك على مدى تجربته الفنية المستمرة منذ ربع قرن، وكان حضوره مميزا مع الفنان دريد لحام في عمله الكوميدي «الدغري»، حيث جسد فيه شخصية (نوري الأعور)، كما

على الرغم من الرواج الكبير والاهتمام البالغ الذي تجده الأفلام الوثائقية في العالم، والذي أوجد لها مكانا مهما ضمن الباقة البرامجية في القنوات الفضائية العالمية، وأكدت به وجودها عبر قنوات عالمية متخصصة لمثل هذا النوع من الأفلام مثل قناة «ديسكفري» الأميركية، إلا أنها لم تجد هذا القبول والاهتمام في العالم

تنطلق في 7 مارس بحلة ورؤية إعلامية جديدة قناة «دبي».. برامج مبتكرة ورؤية شبابية وأسرية بامتياز * أعلنت قناة «دبي» إحدى قنوات «مؤسسة دبي للإعلام»، عن إطلاق حلتها الجديدة وباقة برامجها التي ستطلق للمرة الأولى اعتبارا من 7 مارس (آذار) متضمنة العديد من البرامج الجديدة التي تجمع بين الثقافة والترفيه وتشتمل

يثير الكثير من الأفلام المتنافسة للفوز بجوائز الأوسكار هذه السنة الجدل على خلفية مواضيع مثل العنصرية والمشاعر المناهضة للأميركيين ومعاداة السامية والإشادة بالتدخين، غير أن الصدى الإعلامي الناجم عن ذلك قد يشكل أفضل دعاية للجمعيات ومجموعات الضغط. وكانا فيلما «افاتار» و«ذي هرت لوكير» الأوفر حظا في حفل

على الرغم من أن أحداث الفيلم تقع في يوم واحد 14 فبراير (شباط)، أي في عيد الحب، وعنوانه أيضا يحمل أيضا الاسم نفسه، فإنه يتجاوز فكرة الاحتفالية ليصبح فيلما صالحا للمشاهدة 365 يوما في العام. قدم المخرج غاري مارشال تنويعات على الحب بأطيافه كلها، وانتهى إلى أننا نحب البشر كما هم، لا نضع تمثالا نموذجيا ومواصفات